خط

الواحد فينا بيكون متصالح مع خطّه تصالح عجيب، مع رسمه عايش سلام نفسي أعجب، مع تصويره حدّث ولا حرج، مع طبخه لا تشكيلي ببكيلك، وفجأة بدون مقدّمات ما بيعود يعرف يشارك لحظاته ببساطة على بلاطة متل أوّل لأنّو الزمن تحوّل.
كانت القصة من كم سنة أسهل بكتير، حيّا الله ورقة وقلم بتكتب قلبك عليهن وبتصوّر المكتوب وما بتخجل يشوف خطّك خطّاط، ولا بتستحي يقيّم تصويرك فنّان.
خطّي يا خطّي، بدّي قلّك: إنّي اشتقتلّك، وبدّي قلّك إنّي بحبّك، ولو ما كنت خط خطّاط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *