غداً تتفتّح البراعم وغداً نقطف الزهور

في تلك الليلة، تمتمت العرّافةُ بضع كلماتٍ قبل أن تعدّ الأميرة وأخيراً للقاء الأمير..
: “مثل هكذا تمضي الحياة، مشاعرنا كالحركات في حال دندنةٍ دائمٍ منقطع النظير، لن يفتح الحظّ أساريره لك دوماً، ثمّةَ شدّة.. وثمّةَ كسرة.. ومن ثمّ ثمّةَ ضمّةٌ يعقبها سكونٌ ليس كأيّ سكون.. فلا أزكى ولا أحلى ولا أبهى من ذلك السكون”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *